الكيان الصهيوني يطلق مشروعًا لتفسير القرآن وقيادات إسلامية تحذر من مخاطره
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن الانتهاء من مشروع إلكتروني لتفسير القرآن الكريم قام بإعداده أكاديميون من عرب إسرائيل, معتبرة ذلك همزة وصل بين العالم الإسلامي والغرب، وهو ما حذر منه قيادات إسلامية داخل إسرائيل وخارجها, مؤكدين أنه محاولة لإيجاد جيل من المسلمين يفهم القرآن على النمط الذي تريده إسرائيل والولايات المتحدة.
وأعد المشروع الذي حمل اسم "قرآنت" 15 أكاديميًا من المسلمين البدو في إسرائيل في إطار دراستهم لنيل درجة الماجستير في مجال الاستشارات التربوية تحت إشراف الأستاذ الجامعي اليهودي عوفر، وتم إصدار النسخة الأولى منه في هيئة كتاب طبعته جامعة بئر سبع.
واعتبر موقع الخارجية الإسرائيلية أن "قرآنت" مشروع فريد من نوعه يجعل الذكر الحكيم وسيلة تربوية يستخدمها كل مربٍّ ورب عائلة. بحسب زعمه.
ويبحث المستخدم في "الفهرست" لقرآنت عن المسألة التربوية
البقية
http://www.eslaah.net/le3.php?id=388&baab=3&kesm=69